إمرأة تبكي كل الحاضرين بعد نطق ب...
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمان الرحيم
والحمد لله الذي شرف الإسلام على باقي الأديان
وجعله السبيل الوحيد للوصول إلى دار الأمان
فقال جل وعلا رافعا من شأنه الذي إرتضاه لناس ليكون هو الدين الموصل إلى دار القرار" ومن يتخد من غير الإسلام دينا
فلن يقبل منه"
والصلاة والسلام على مبراس الهدى شفيعنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
أما بعد:
يسعدني أن أزف لكم عبر هذا المنتذى المتميز بإذن الله بشرى تجدد إيماننا وتطمئن نفوسنا وتسمو بأرواحنا,وهي بشرى لإمرأة
تعلن إسلامها أمام جموع المصلين وهي تبكي بعد أن لفظت الشهاذتين.
ولأول مرة في المنتذيات تنشر هذه البشرى ,وقد خصصتها لكم
يا أعضاء موسى ستار ليكونا منتذنا أول منتذى تنشرفيه,وسأحكي لكم بعض التفاصيل التي أشرفت عليها بنفسي بفضل الله,وستقيتها
من عدد كبير من أصدقاء وحتى من الإمام الذي لقن لها الشهادة,
لأقدمها لله خالصة لوجهه الكريم وأسأله تعالى أن يجزي كل من تعب معي أثناء البحث حتى وصلت بإذن الله وتوفيقه ما قدر الذي أن أحصل عليه أقدمه لكم في مايلي:
تعود هذة البشرى قبل يومين من الأن وبضبط الثلاتون من رمضان بعد صلاة العشاء مباشرة ,وقد شهد هذا الحدث الكريم مسجد القدس بمدينة القصر الكبير المغربية بإعلان إمرأة إسلامها, بعد أن طلبت من الإمام أن ينادي على المصلين ليشهدوا عليها,فلما سمع المصلون النداء من الإمام ,يزف لهم الخبر ليسرع كل الحاضرين إلى المسجد ليعاينوا عن كثب هذا الحدث العظيم,هذا ما ما أخبرني به أصدقاء,وقد حدث هذا الأمر بعض مغادرة المسجد لدقائق معدودة ولا أخفي عليكم كم تألمت لأني لم أعاين هذا الحدث بفسي لكن الله لم يقدر لي ذلك ,ولكنه أعانني على الجمع المعلومات ,فبعد سماعي هذا الخبر بدءت لتو أتقص الأخبار بنفسي وأسأل كل من حضرليقول لي أن المرأة بكت
لما نطقت بشهادتين وقد رددت الشهادة بصعوبة بالغة وكأنها تنقل جبل من ناحية إلى ناحية أخرى, لتزيد حصرتي حتى أن لما أسمع أكاد أن أبكي فأشعر بقلبي يريد أن ينخلع من صدري وهكذا بدءت أسأل هل من صور أو شيء ليخبرني أحد أن هناك من قام بتصوير بالهاتف الخلوي لأنطلق في البحث عن الشخص الذي قام بتصوير هذا المشهد فبعد بحث وإنتظار قدر الله لي أن أحصل على الفديو مصور بهاتف الخلوي ,وأثناء البحث شاء الله أن ألتقي بالإمام الذي لقن لها الشهادتين, وبعد تلاأك وتردد لكن الحرقة في معرفة أخبار السليمة وحب الإطلاع على ماجرى بتحديد توجهت إليه وستوقفته لأستوضح عن الأمرأكثربطرح بعض الأسئلة ليخبرني:
بأنها إمرأة إسبانية قرأت عن الإسلام وفور وصولها إلى المدينة قبل لحظات,طلبت منهم أن يأخدها إلى المسجد لتعلن إسلامها- ليقال لها أنت متعبة لترد بقولها سأذهب الأن وسأعلن إسلام أمام المسلمين ليشهدوا علي-, أي قوة هذه رغم وصلها لم تأبه لتعب ولالمشقة السفر, كأنها تصيح وتقول الإسلام سيزيل كل التعب ,لتدخل هذه المرأة المباركة بإذن الله المحراب وهي تحمل رضعا لم يتعدى الشهرين أو ثلاتة أشهرحسب ماوصف لي بعض أصدقاء لتطلب من الإمام أن يدعوا المصلين ليشهدوا على إسلامها" وبعد أن لقن لها الشهادة علت صيحات المصلين بالتكبير وتهليل حتى النساء لم يستطيعوا كبث مشاعرهم فرحتهم بإسلامها فعلت صيحات النساء بالزغاريد فرحا وإبتهجا وسرورا بها,ولما خرجت من المسجد هبت إليها النساء يقبلونها ويبكون وما من إمرأة تقلبها إلا وهي تبكي ما أعظم الإسلام وما أعظم من تمسك بشرع الله وبسنة رسول الله والحمد لله على نعمة الإسلام.
ونظروا يامن يسبون الإسلام ويعترضون على رمضان وما يديب
القلب فيصحقه ليجعله رميما أن هؤلاء من المسلمين ولا حول ولا قوة إلا بالله .وهأنا أنقل لكم الفديو بعد تعب نسال الله أن يتقبله منا خالصا لوجهه وأن يعفر لنا على تقصرينا إن ولي ذلك والقادر عليه
ملحوظة: إذا لم يعمل الربط الأن فسأعيده إن شاء الله لأني أدرجته بالأمس لأنقله لكم وقانون الموقع ليسمح ببته حتى مشاهدته
_وأرجو من إخوة أن ينشر ذلك في المواقع والمنتديات لنقول الإسلام حي لن يموت ومهما فعلت سينتصر فموت بغيظكم
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
يوسف مريم
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمان الرحيم
والحمد لله الذي شرف الإسلام على باقي الأديان
وجعله السبيل الوحيد للوصول إلى دار الأمان
فقال جل وعلا رافعا من شأنه الذي إرتضاه لناس ليكون هو الدين الموصل إلى دار القرار" ومن يتخد من غير الإسلام دينا
فلن يقبل منه"
والصلاة والسلام على مبراس الهدى شفيعنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
أما بعد:
يسعدني أن أزف لكم عبر هذا المنتذى المتميز بإذن الله بشرى تجدد إيماننا وتطمئن نفوسنا وتسمو بأرواحنا,وهي بشرى لإمرأة
تعلن إسلامها أمام جموع المصلين وهي تبكي بعد أن لفظت الشهاذتين.
ولأول مرة في المنتذيات تنشر هذه البشرى ,وقد خصصتها لكم
يا أعضاء موسى ستار ليكونا منتذنا أول منتذى تنشرفيه,وسأحكي لكم بعض التفاصيل التي أشرفت عليها بنفسي بفضل الله,وستقيتها
من عدد كبير من أصدقاء وحتى من الإمام الذي لقن لها الشهادة,
لأقدمها لله خالصة لوجهه الكريم وأسأله تعالى أن يجزي كل من تعب معي أثناء البحث حتى وصلت بإذن الله وتوفيقه ما قدر الذي أن أحصل عليه أقدمه لكم في مايلي:
تعود هذة البشرى قبل يومين من الأن وبضبط الثلاتون من رمضان بعد صلاة العشاء مباشرة ,وقد شهد هذا الحدث الكريم مسجد القدس بمدينة القصر الكبير المغربية بإعلان إمرأة إسلامها, بعد أن طلبت من الإمام أن ينادي على المصلين ليشهدوا عليها,فلما سمع المصلون النداء من الإمام ,يزف لهم الخبر ليسرع كل الحاضرين إلى المسجد ليعاينوا عن كثب هذا الحدث العظيم,هذا ما ما أخبرني به أصدقاء,وقد حدث هذا الأمر بعض مغادرة المسجد لدقائق معدودة ولا أخفي عليكم كم تألمت لأني لم أعاين هذا الحدث بفسي لكن الله لم يقدر لي ذلك ,ولكنه أعانني على الجمع المعلومات ,فبعد سماعي هذا الخبر بدءت لتو أتقص الأخبار بنفسي وأسأل كل من حضرليقول لي أن المرأة بكت
لما نطقت بشهادتين وقد رددت الشهادة بصعوبة بالغة وكأنها تنقل جبل من ناحية إلى ناحية أخرى, لتزيد حصرتي حتى أن لما أسمع أكاد أن أبكي فأشعر بقلبي يريد أن ينخلع من صدري وهكذا بدءت أسأل هل من صور أو شيء ليخبرني أحد أن هناك من قام بتصوير بالهاتف الخلوي لأنطلق في البحث عن الشخص الذي قام بتصوير هذا المشهد فبعد بحث وإنتظار قدر الله لي أن أحصل على الفديو مصور بهاتف الخلوي ,وأثناء البحث شاء الله أن ألتقي بالإمام الذي لقن لها الشهادتين, وبعد تلاأك وتردد لكن الحرقة في معرفة أخبار السليمة وحب الإطلاع على ماجرى بتحديد توجهت إليه وستوقفته لأستوضح عن الأمرأكثربطرح بعض الأسئلة ليخبرني:
بأنها إمرأة إسبانية قرأت عن الإسلام وفور وصولها إلى المدينة قبل لحظات,طلبت منهم أن يأخدها إلى المسجد لتعلن إسلامها- ليقال لها أنت متعبة لترد بقولها سأذهب الأن وسأعلن إسلام أمام المسلمين ليشهدوا علي-, أي قوة هذه رغم وصلها لم تأبه لتعب ولالمشقة السفر, كأنها تصيح وتقول الإسلام سيزيل كل التعب ,لتدخل هذه المرأة المباركة بإذن الله المحراب وهي تحمل رضعا لم يتعدى الشهرين أو ثلاتة أشهرحسب ماوصف لي بعض أصدقاء لتطلب من الإمام أن يدعوا المصلين ليشهدوا على إسلامها" وبعد أن لقن لها الشهادة علت صيحات المصلين بالتكبير وتهليل حتى النساء لم يستطيعوا كبث مشاعرهم فرحتهم بإسلامها فعلت صيحات النساء بالزغاريد فرحا وإبتهجا وسرورا بها,ولما خرجت من المسجد هبت إليها النساء يقبلونها ويبكون وما من إمرأة تقلبها إلا وهي تبكي ما أعظم الإسلام وما أعظم من تمسك بشرع الله وبسنة رسول الله والحمد لله على نعمة الإسلام.
ونظروا يامن يسبون الإسلام ويعترضون على رمضان وما يديب
القلب فيصحقه ليجعله رميما أن هؤلاء من المسلمين ولا حول ولا قوة إلا بالله .وهأنا أنقل لكم الفديو بعد تعب نسال الله أن يتقبله منا خالصا لوجهه وأن يعفر لنا على تقصرينا إن ولي ذلك والقادر عليه
ملحوظة: إذا لم يعمل الربط الأن فسأعيده إن شاء الله لأني أدرجته بالأمس لأنقله لكم وقانون الموقع ليسمح ببته حتى مشاهدته
_وأرجو من إخوة أن ينشر ذلك في المواقع والمنتديات لنقول الإسلام حي لن يموت ومهما فعلت سينتصر فموت بغيظكم
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
يوسف مريم